هاي صبايا وشباب
لمؤمن
المؤمن أشد ثباتا عند المصائب و أكثر تحملا و أملا
لأنه يستشعر معية الله و ان مع العسر يسرا
وقد يتعدى الأمر إلى عدم الاحساس بالمصايب كيف؟
سمعت أحد المؤمنين يقول انه عند الضيق يشعر بفقر لله يجعله ينكسر و يشعر بحلاوه لا يشعرها عند الرخاء
متوكل على الله لذلك لا يخاف ان فقد شيئا
قانع بما أعطاه الله و لا يتنافي هذا مع طموحه
قوي الشخصية لأنه لا يركن للآخرين و لاكن ما يهمه هو إرضاء الله و يلقي الله المحبه له في قلوب الناس
اخروي الاهتمام لذلك لا تراها يلهث وراء الدنيا و لاكن يأخذ منها ولا تدخل قلبه
سهل و متسامح لأنه يرضي الله بذلك و ينسى أخطاء الآخرين
صاحب همم عالية و يسعى لأهداف عليا تحثه على التنمية و الإنجاز
فثلا تجده صاحب نوايا عظيمة اثناء عمله و لا يبالي بالصعوبات لا
الفاسق
عند المصائب يهتز لأنه يركن إلى شيء و فقده لذلك عندما يفقد شيئا يحس بالخسارة و انه فقد كل شيء
تتضخم المشاكل في عقله خاصة انه معرض للشيطان الذي يبث السموم لعقله
مهما كان عنده من شيء لا يلتفت اليه و يتطلع إلى ما عند الآخرين
سهل الانقياد و ضائع لأنه لا يملك منهجا واضحا و لا يشعر بالأمان و مشتت و لا يعرف من يرضي
لا يسامح بسرعه و يتعلق بكرامته و بذلك يملأ قلبه بالحفد الذي يدمي قلبه
ضعيف العقل صاحب رؤية مقتضرة على الشهوة
من يعلم ان الله يراقبه في كل حين و انه راجع اليه ثم لا يبالي لايمكن ان يوصف الا انه احمق و قليل عقل
لمؤمن
المؤمن أشد ثباتا عند المصائب و أكثر تحملا و أملا
لأنه يستشعر معية الله و ان مع العسر يسرا
وقد يتعدى الأمر إلى عدم الاحساس بالمصايب كيف؟
سمعت أحد المؤمنين يقول انه عند الضيق يشعر بفقر لله يجعله ينكسر و يشعر بحلاوه لا يشعرها عند الرخاء
متوكل على الله لذلك لا يخاف ان فقد شيئا
قانع بما أعطاه الله و لا يتنافي هذا مع طموحه
قوي الشخصية لأنه لا يركن للآخرين و لاكن ما يهمه هو إرضاء الله و يلقي الله المحبه له في قلوب الناس
اخروي الاهتمام لذلك لا تراها يلهث وراء الدنيا و لاكن يأخذ منها ولا تدخل قلبه
سهل و متسامح لأنه يرضي الله بذلك و ينسى أخطاء الآخرين
صاحب همم عالية و يسعى لأهداف عليا تحثه على التنمية و الإنجاز
فثلا تجده صاحب نوايا عظيمة اثناء عمله و لا يبالي بالصعوبات لا
الفاسق
عند المصائب يهتز لأنه يركن إلى شيء و فقده لذلك عندما يفقد شيئا يحس بالخسارة و انه فقد كل شيء
تتضخم المشاكل في عقله خاصة انه معرض للشيطان الذي يبث السموم لعقله
مهما كان عنده من شيء لا يلتفت اليه و يتطلع إلى ما عند الآخرين
سهل الانقياد و ضائع لأنه لا يملك منهجا واضحا و لا يشعر بالأمان و مشتت و لا يعرف من يرضي
لا يسامح بسرعه و يتعلق بكرامته و بذلك يملأ قلبه بالحفد الذي يدمي قلبه
ضعيف العقل صاحب رؤية مقتضرة على الشهوة
من يعلم ان الله يراقبه في كل حين و انه راجع اليه ثم لا يبالي لايمكن ان يوصف الا انه احمق و قليل عقل